موريتل و حملة المقاطعة المغرضة.

ذكرت مواقع إعلامية موريتانية أن شركة الإتصال “موريتل” و التي تتوفر إتصالات المغرب على نسبة كبيرة كحصة بها،تعرضت لحملة كبيرة  الشرسة من طرف وسائل الإتصال الإجتماعي و التي قادها المدعو “اللوطي أليخاندرو”على صفحات التواصل ضد شركة موريتل  تحت عنوان ” خلوها تفلس ” ، حسب ذات المصدر الذي أكد أن هناك  مطالب من أصحاب النوايا الحسنة وجميع الاعلاميين والمدونين ومدراء المؤسسات الإعلامية بالعمل على إيقاف (هؤلاء اللوطيون) حسب تعبير المصدر عند حدهم من خلال حملة مضادة  وكشف مجموعة المرتزقة  لرأي العام الوطني، وخاصة كبيرهم الذي يعلمهم السحر اللوطي المدعو “أليخاندرو” الذي استهل حملة التحريض من حائطه الشخصي على فيس بوك قبل أسبوعين من أجل مقاطعة هذه الشركة. وجاءت التدوينات المناصرة والمؤيدة لخدمات لموريتل على شكل  نصوص شعرية ونثرية وحتى  الشعر الشعبي “الكفان”، وتبراع كان لهم  دور في حملة التضامن التي أطلقها مخنث يدعى أليخاندرو وأمثاله من أشباه الرجال ضد عملاق الاتصال في موريتانيا ظن منهم أن الحملة الشعواء التي ساندتهم فيها قناة الجزيرة ستؤثر علي سمعة  الشركة وهنا اخترنا لكم نماذج من التدوينات المساندة للشركة  على سبيل المثال:

موريتل اليوم == عندِ كيف اتنكْري سدوم

عزة موريتلْ ==اتجيني من شرك ومن تلْ

ومن الكفان قول إحدى المدونات:

مَدْرَكْ للتعدال == وعل كلت حسْ

موريتل اكبال == مالاهِ تفلسْ

وتقول  إحداهن تضمينا للكاف الشهير وتضامنا مع موريتل :

مانسمع سبَّ == فلي يزهالي

إن المُحبّ == عن العذال.

محمد سالم الشافعي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

error: هذا المحتوى محمي من القرصنة